هل قلت لم اتعود
وقلت له: صبراً ؛ فكلُّ أَخي هَوى على يَدِ مَنْ يهْوى غداً سيتوب
الجلسة الثانية النظر في القضية رقم 2 والتي يتقدم بها الأبناء ضد بعض الآباء المهملين لتربيتهم
ولد في القاهرة سنة 1868
إن اليتيم هو الذى تلقى له أما تخلت أو أبا مشغولا»
هم الحياة وخلفاه ذليلا
على الرغم مما أحدثه التقدم العلمي في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات، التقدم الذي قرَّب البعيد، وذلَّل الصعاب، وجعل
فلا يجلس مع ولده جلسة المؤدب المعلم له فينشأ جيلا لا رجولة فيه وليس له إحساس بمسؤولية الزواج ولا يفكر بآثار الطلاق بعد ذلك وعواقبه