انواعى از تمثيل و تشبيه در قرآن مقدار تمثيل و تشبيه كه در قرآن مجيد آمده است ، فراوان و گوناگون مى باشد ، يعنى براى تفهيم مردم از هر يك انواع چه هذا النوع من الناس يقسمون إلى قسمين: القسم الأول كما نقرأ في الآية 17: مثلهم كمثل الذي استوقد نارا فلما أضاءت ما حوله ذهب الله بنورهم و تركهم في ظلمات لا يبصرون
﴿ أَضَاءَتْ ﴾: قيل متعد و قيل لازم ومتعد ، قالوا : و هو أكثر و أشهر فإذا كان متعديا ، كانت أولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى فما ربحت تجارتهم و ما كانو مهتدين
فِي ظُلُماتٍ» (كلمه «نور» مفرد و كلمه «ظلمات» جمع است